في تقرير نشره موقع “الناشيونال سكيورتي جورنال”، دعا الباحث الأمريكي “مايكل روبين” إلى طرد حزب الإصلاح من المجلس القيادة الرئاسي، مؤكدًا تورطه في دعم الإرهاب وإيواء مطلوبين مثل أمجد خالد.
واستعرض التقرير تحركات المدعو أمجد خالد، المتهم بصلات مباشرة مع تنظيم القاعدة وتنفيذ هجمات على مسؤولين في عدن، مشيرًا إلى أن تجاهل المجتمع الدولي لهذه التحذيرات قوّض ثقة الشعب بالحكومة الشرعية.
وأشار الكاتب إلى أن الإصلاح مثّل “حصان طروادة” داخل الدولة، مستغلًا موقعه لتقويض جهود مكافحة الإرهاب والحوثيين، داعيًا لتصنيفه كجماعة ممكّنة للتطرف.
واعتبر روبين أن استمرار وجود حزب الإصلاح في المجلس الرئاسي يعرقل استقرار البلاد، مطالبًا بضغط دولي لإعادة التوازن السياسي والأمني.