🟥أي تحرك عسكري لإطراف معادية لشعب الجنوب وقواته المسلحة من أي جهة حدودية، فانها بكل تأكيد تعني الحرب على الجنوب وشعب الجنوب ودولته المزمع إقامتها بضغط الإرادة الشعبية. وستكون هذه الحرب، حربا على الجنوب وشعب الجنوب، وهي إعلان واضح على انتهاء ما تبقى من شراكة، وستأخذ منحى آخر كحرب أقليمية، وعلى المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته.
🟥وللتذكير ان تداعيات حرب الاحتلال اليمني الغاشم في 94م لازالت مستمرة منذ31عاماً ونعيش مأساتها حتى الآن.
ومن أراد أفتعال مأساةجديدة بالأعتداء على شعب الجنوب مرة أخرى عليه ان يدرك بانه سيتحمل المسؤولية الكاملة لانه لن يسقط حق شعب الجنوب في إستعادة دولته حتى لو أستمرت حربا جديدة لثلاثة عقود أخرى.