الأحد , 1 يونيو 2025

موقــع الرأي السقطــري

  • الرئيسيــة
  • اخبــار سقطــرى
  • أخبار الجنوب
  • تقـــارير
  • اخبـار دوليـة
  • مجتمــع
  • آراء وكتابات
  • فيــديو
اخــر الاخبــار
  • الضالع تشهد تخرج الدفعة الرابعة من قوات الحزام الأمني
  • تدشين توزيع محاليل وريدية للمراكز الطبية في عموم محافظات الجنوب
  • الهيئة التنفيذية لانتقالي غيل باوزير تؤكد أهمية تعزيز الوعي السياسي والمجتمعي
  • الحزام الأمني يتسلم النقاط العسكرية والأمنية في محافظة الضالع
  • محافظ الضالع يتفقد الجسور الرابطة بين مُريس ودمت
  • انتقالي الضليعة بحضرموت يناقش الأوضاع الاقتصادية والخدمية بالمديرية
  • تنفيذية انتقالي زنجبار تختتم دوري كرة القدم السباعية بين مراكز المديرية بمناسبة ذكرى فك الارتباط
أنت هنا :الرئيسية » آراء وكتابات » بعد زيارة ترمب… عاصفة جيو-سياسيّة إيجابية تهب على العالم العربيّ

بعد زيارة ترمب… عاصفة جيو-سياسيّة إيجابية تهب على العالم العربيّ

نشرت بواسطة :Noon كتب في : مايو 21, 2025 في آراء وكتابات 0

لا وقت للدبلوماسيّة الهادئة في القرن الحادي والعشرين. لا وقت للدبلوماسيّة التراكميّة والتفاوض لفترات طويلة. لا مكان للقوّة الناعمة في العلاقات الخارجيّة، خصوصاً بعد غياب منظّرها الأكبر جوزف ناي عن عمر يناهز 88 عاماً. تبدّلت الأجيال، وتبدّلت موازين القوى في العالم، فلا بدّ من تغيير المفاهيم السياسية والسلوكيات الدبلوماسيّة، وضمناً المعجم الدبلوماسي. لا خطوط حمراء أمام الدبلوماسيّة لاستنباط الحلول والتعامل المباشر مع الآخر… المهمّ هو في النتيجة وفي رسم صورة النجاح.

جيو-سياسة… جيو-اقتصاد
لا يمكن في المُطلق فصل الجيو-سياسة عن الجيو-اقتصاد. لكنهما يختلفان في الأهداف والوسائل المستعملة لتحقيق هذه الأهداف. فبينما تهتم الجيو-سياسّة بالتركيز على السلطة ومناطق النفوذ الجغرافيّة، مستعملة القوة العسكرية والتحالفات؛ يركّز الجيو-اقتصاد على استخدام الأدوات الاقتصاديّة مثل العقوبات، لتحقيق الأهداف الجيو-سياسيّة.
حدّد مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (UNCTAD) التجارة عبر البحار والمحيطات بنسبة 80 في المائة من التجارة العالميّة ككلّ. وفي هذا الإطار تتظهّر أهمية الممرات البحريّة (Choke Points) للولايات المتحدة الأميركية في الأبعاد الاقتصاديّة-الجيوسياسيّة. وبسبب هذا الأمر، يمكن تفسير سلوكيات الرئيس ترمب حول كل من غرينلاند، وقناة بنما، وقناة السويس، خصوصاً أن غرينلاند، وإلى جانب الثروات الطبيعيّة فيها والتي يريدها ترمب، تشكّل الممر الأساسيّ إلى المحيط المتجمد الشمالي. كما تشكّل قناة بنما 40 في المائة من حركة المستوعبات إلى أميركا، هذا بالإضافة إلى حرمان الصين من السيطرة على هذا المرفق. أما قناة السويس، فلها قيمة عسكرية لأميركا أكثر منها اقتصاديّة، إذ تمرّ عبرها سنويّاً بين 35 و45 قطعة بحريّة أميركيّة ضمناً حاملات الطائرات، وهي مترابطة مع باب المندب المُلتهب حالياً، وبالقرب من أكبر قاعدة صينيّة خارج الصين في جيبوتي.
دبلوماسيّة ترمب
يقول الرئيس ترمب في كتابه «فن إبرام الصفقات» الصادر عام 1987: «أتعامل مع الأمور بتساهل شديد. لا أحمل حقيبة يد. أحاول ألّا أعقد اجتماعات كثيرة. أترك باب مكتبي مفتوحاً. لا يمكنك أن تكون مبدعاً أو ريادياً إذا كان لديك هيكل تنظيمي مُفرط. أفضل أن آتي إلى العمل كل يوم وأرى ما يتطور».
في مكان آخر، وصفت الكاتبة كيم غطّاس سياسة الرئيس ترمب بنهج «السباغيتي»، الذي يقوم على ما يلي: «إلقاء الأفكار على الحائط، ورؤية ما يمكن أن يلتصق منها، ثم الاستفادة من أوّل بادرة فوز؛ المضي قدماً أو تغيير المسار».
بغض النظر عن أهميّة الزيارة التاريخيّة للرئيس ترمب إلى الخليج العربيّ، قد يمكن الارتكاز والبناء على كلمة محوريّة وردت في خطابه، وهي: «لا أعداء دائمين للولايات المتحدة الأميركيّة». فهل يعني هذا القول إن المصالح دائمة؟ بالطبع نعم. وعليه، قد يمكن لشركاء أميركا اليوم الاستفادة مما يملكون في الجيو-اقتصاد، لتحسين وضعهم الجيو-سياسيّ. وعليه، قد يمكن القول إن هناك عاصفة جيو-سياسيّة إيجابيّة تهب على العالم العربيّ، ولصالحه، الأمر الذي يحتّم الاستفادة منها وبسرعة لكن من دون تسرّع. فإسرائيل على سبيل المثال، التي كانت الممر الإلزامي إلى البيت الأبيض لدول المنطقة، أصبحت بعد الاتفاقات الإبراهيميّة «أولى بين متساوين». لكن بعد تهميش الرئيس ترمب لها مؤخّراً في كثير من الملفات الإقليميّة، أصبحت دولة عادية مثلها مثل باقي دول المنطقة. وإذا طغى طابع الجيو-اقتصاد على زيارة ترمب إلى منطقة الخليج العربيّ، الأمر الذي يُسهم في نموّ الاقتصاد الأميركيّ، كما تعزيز القدرة الجيو-سياسيّة الأميركيّة في الصراع الكونيّ، فإن الأمر الطاغي على العلاقة الأميركية – الإسرائيليّة هو الطابع الجيو-سياسيّ وبامتياز، ولصالح إسرائيل التي تتلقى المساعدات العسكرية من «العم سام» بقيمة 4 مليارات دولار سنويّاً من دون أي مردود جيو-اقتصادي لصالح أميركا.
ما يجدر الوقوف عنده في زيارة الرئيس ترمب إلى منطقة الخليج العربيّ، أن العلاقة الخليجيّة، وبالتالي العربيّة، أصبحت علاقة عضويّة مُمأسسة (من أسس) مع أميركا. فحيث يوجد الجيو-اقتصاد الأميركيّ يربض الاهتمام الجيو-سياسيّ. هكذا برّر الرئيس ترمب صفقة الثروات الطبيعيّة مع أوكرانيا، إذ بدأ الجيو-اقتصادي لطمأنة أوكرانيا على أمنها القوميّ.
ما يأخذه الرئيس ترمب من منطقة الخليج في البُعد الجيو-اقتصادي، من صفقات وغيرها، سوف تُحصّله لاحقاً دول هذه المنطقة من أميركا بالجيو-اقتصاد، وذلك عبر نقل التكنولوجيا الأحدث في العالم إلى هذه المنطقة، إن كان في الذكاء الاصطناعيّ، أو التصنيع العسكريّ، خصوصاً أن قادة هذه المنطقةّ قد أعدّوا مسبقاً مخطّط الانتقال بدولهم إلى القرن الحادي والعشرين، وإلى مرحلة ما بعد الثروة النفطيّة. فعلى سبيل المثال لا الحصر، إن اهتمام المملكة العربيّة بالسعوديّة بمجال الذكاء الاصطناعي سيؤدّي إلى مساهمة هذا المجال بـ135.2 مليار دولار من اقتصاد المملكة بحلول عام 2030، أي ما يُقارب 12.4 في المائة من الدخل القوميّ.
وفي الختام، أمّنت التحوّلات الجيو-سياسيّة الكبرى في النظام العالميّ للقوى الإقليمية الكبرى، ما يُسمّى «حريّة الخيار الاستراتيجيّ»، بحيث أصبحت حاجة مُلحّة وحيويّة للقوى العظمى، إن كان في الجيو-سياسة أو الجيو-اقتصاد… فإذا هبّت رياحك، فما عليك إلا أن تغتنمها.
لا وقت للدبلوماسيّة الهادئة في القرن الحادي والعشرين. لا وقت للدبلوماسيّة التراكميّة والتفاوض لفترات طويلة. لا مكان للقوّة الناعمة في العلاقات الخارجيّة، خصوصاً بعد غياب منظّرها الأكبر جوزف ناي عن عمر يناهز 88 عاماً. تبدّلت الأجيال، وتبدّلت موازين القوى في العالم، فلا بدّ من تغيير المفاهيم السياسية والسلوكيات الدبلوماسيّة، وضمناً المعجم الدبلوماسي. لا خطوط حمراء أمام الدبلوماسيّة لاستنباط الحلول والتعامل المباشر مع الآخر… المهمّ هو في النتيجة وفي رسم صورة النجاح.

جيو-سياسة… جيو-اقتصاد
لا يمكن في المُطلق فصل الجيو-سياسة عن الجيو-اقتصاد. لكنهما يختلفان في الأهداف والوسائل المستعملة لتحقيق هذه الأهداف. فبينما تهتم الجيو-سياسّة بالتركيز على السلطة ومناطق النفوذ الجغرافيّة، مستعملة القوة العسكرية والتحالفات؛ يركّز الجيو-اقتصاد على استخدام الأدوات الاقتصاديّة مثل العقوبات، لتحقيق الأهداف الجيو-سياسيّة.
حدّد مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (UNCTAD) التجارة عبر البحار والمحيطات بنسبة 80 في المائة من التجارة العالميّة ككلّ. وفي هذا الإطار تتظهّر أهمية الممرات البحريّة (Choke Points) للولايات المتحدة الأميركية في الأبعاد الاقتصاديّة-الجيوسياسيّة. وبسبب هذا الأمر، يمكن تفسير سلوكيات الرئيس ترمب حول كل من غرينلاند، وقناة بنما، وقناة السويس، خصوصاً أن غرينلاند، وإلى جانب الثروات الطبيعيّة فيها والتي يريدها ترمب، تشكّل الممر الأساسيّ إلى المحيط المتجمد الشمالي. كما تشكّل قناة بنما 40 في المائة من حركة المستوعبات إلى أميركا، هذا بالإضافة إلى حرمان الصين من السيطرة على هذا المرفق. أما قناة السويس، فلها قيمة عسكرية لأميركا أكثر منها اقتصاديّة، إذ تمرّ عبرها سنويّاً بين 35 و45 قطعة بحريّة أميركيّة ضمناً حاملات الطائرات، وهي مترابطة مع باب المندب المُلتهب حالياً، وبالقرب من أكبر قاعدة صينيّة خارج الصين في جيبوتي.
دبلوماسيّة ترمب
يقول الرئيس ترمب في كتابه «فن إبرام الصفقات» الصادر عام 1987: «أتعامل مع الأمور بتساهل شديد. لا أحمل حقيبة يد. أحاول ألّا أعقد اجتماعات كثيرة. أترك باب مكتبي مفتوحاً. لا يمكنك أن تكون مبدعاً أو ريادياً إذا كان لديك هيكل تنظيمي مُفرط. أفضل أن آتي إلى العمل كل يوم وأرى ما يتطور».
في مكان آخر، وصفت الكاتبة كيم غطّاس سياسة الرئيس ترمب بنهج «السباغيتي»، الذي يقوم على ما يلي: «إلقاء الأفكار على الحائط، ورؤية ما يمكن أن يلتصق منها، ثم الاستفادة من أوّل بادرة فوز؛ المضي قدماً أو تغيير المسار».
بغض النظر عن أهميّة الزيارة التاريخيّة للرئيس ترمب إلى الخليج العربيّ، قد يمكن الارتكاز والبناء على كلمة محوريّة وردت في خطابه، وهي: «لا أعداء دائمين للولايات المتحدة الأميركيّة». فهل يعني هذا القول إن المصالح دائمة؟ بالطبع نعم. وعليه، قد يمكن لشركاء أميركا اليوم الاستفادة مما يملكون في الجيو-اقتصاد، لتحسين وضعهم الجيو-سياسيّ. وعليه، قد يمكن القول إن هناك عاصفة جيو-سياسيّة إيجابيّة تهب على العالم العربيّ، ولصالحه، الأمر الذي يحتّم الاستفادة منها وبسرعة لكن من دون تسرّع. فإسرائيل على سبيل المثال، التي كانت الممر الإلزامي إلى البيت الأبيض لدول المنطقة، أصبحت بعد الاتفاقات الإبراهيميّة «أولى بين متساوين». لكن بعد تهميش الرئيس ترمب لها مؤخّراً في كثير من الملفات الإقليميّة، أصبحت دولة عادية مثلها مثل باقي دول المنطقة. وإذا طغى طابع الجيو-اقتصاد على زيارة ترمب إلى منطقة الخليج العربيّ، الأمر الذي يُسهم في نموّ الاقتصاد الأميركيّ، كما تعزيز القدرة الجيو-سياسيّة الأميركيّة في الصراع الكونيّ، فإن الأمر الطاغي على العلاقة الأميركية – الإسرائيليّة هو الطابع الجيو-سياسيّ وبامتياز، ولصالح إسرائيل التي تتلقى المساعدات العسكرية من «العم سام» بقيمة 4 مليارات دولار سنويّاً من دون أي مردود جيو-اقتصادي لصالح أميركا.
ما يجدر الوقوف عنده في زيارة الرئيس ترمب إلى منطقة الخليج العربيّ، أن العلاقة الخليجيّة، وبالتالي العربيّة، أصبحت علاقة عضويّة مُمأسسة (من أسس) مع أميركا. فحيث يوجد الجيو-اقتصاد الأميركيّ يربض الاهتمام الجيو-سياسيّ. هكذا برّر الرئيس ترمب صفقة الثروات الطبيعيّة مع أوكرانيا، إذ بدأ الجيو-اقتصادي لطمأنة أوكرانيا على أمنها القوميّ.
ما يأخذه الرئيس ترمب من منطقة الخليج في البُعد الجيو-اقتصادي، من صفقات وغيرها، سوف تُحصّله لاحقاً دول هذه المنطقة من أميركا بالجيو-اقتصاد، وذلك عبر نقل التكنولوجيا الأحدث في العالم إلى هذه المنطقة، إن كان في الذكاء الاصطناعيّ، أو التصنيع العسكريّ، خصوصاً أن قادة هذه المنطقةّ قد أعدّوا مسبقاً مخطّط الانتقال بدولهم إلى القرن الحادي والعشرين، وإلى مرحلة ما بعد الثروة النفطيّة. فعلى سبيل المثال لا الحصر، إن اهتمام المملكة العربيّة بالسعوديّة بمجال الذكاء الاصطناعي سيؤدّي إلى مساهمة هذا المجال بـ135.2 مليار دولار من اقتصاد المملكة بحلول عام 2030، أي ما يُقارب 12.4 في المائة من الدخل القوميّ.
وفي الختام، أمّنت التحوّلات الجيو-سياسيّة الكبرى في النظام العالميّ للقوى الإقليمية الكبرى، ما يُسمّى «حريّة الخيار الاستراتيجيّ»، بحيث أصبحت حاجة مُلحّة وحيويّة للقوى العظمى، إن كان في الجيو-سياسة أو الجيو-اقتصاد… فإذا هبّت رياحك، فما عليك إلا أن تغتنمها.

مشــــاركـــة
الوسوم
جماعة «الإخوان المسلمين» والاسلام السياسي في مرمى السلطات الفرنسية
ثلاثة أفراد من أسرة واحدة يغرقون خلال نزهة بحرية في ساحل أبين بعدن

مواضيع ذات صلة

  • محلل سياسي: محافظات الجنوب تعيش واقعا صعبا للغاية

    محلل سياسي: محافظات الجنوب تعيش واقعا صعبا ...

    مايو 30, 2025

  • اللجنة الوطنية تزور السجن المركزي بلحج للتحقيق في ادعاءات الانتهاكات

    اللجنة الوطنية تزور السجن المركزي بلحج للتحقيق ...

    مايو 29, 2025

  • أوراقٌ مزيفة وأدوات مفضوحة لم تثنِ شعب آمن بالكفاح وتقرير المصير

    أوراقٌ مزيفة وأدوات مفضوحة لم تثنِ شعب ...

    مايو 28, 2025

  • المجلس الانتقالي يوجه رسائل هامة للمجتمع الدولي

    المجلس الانتقالي يوجه رسائل هامة للمجتمع الدولي

    مايو 26, 2025

اكتب تعليق

انقر هنا لإلغاء الرد.

الارشيــف

  • الضالع تشهد تخرج الدفعة الرابعة من قوات الحزام الأمني

    الضالع تشهد تخرج الدفعة الرابعة من قوات الحزام الأمني

    يونيو 1, 2025
  • تدشين توزيع محاليل وريدية للمراكز الطبية في عموم محافظات الجنوب

    تدشين توزيع محاليل وريدية للمراكز الطبية في عموم محافظات الجنوب

    مايو 31, 2025
  • الهيئة التنفيذية لانتقالي غيل باوزير تؤكد أهمية تعزيز الوعي السياسي والمجتمعي

    الهيئة التنفيذية لانتقالي غيل باوزير تؤكد أهمية تعزيز الوعي السياسي والمجتمعي

    مايو 31, 2025
  • الحزام الأمني يتسلم النقاط العسكرية والأمنية في محافظة الضالع

    الحزام الأمني يتسلم النقاط العسكرية والأمنية في محافظة الضالع

    مايو 31, 2025
  • محافظ الضالع يتفقد الجسور الرابطة بين مُريس ودمت

    محافظ الضالع يتفقد الجسور الرابطة بين مُريس ودمت

    مايو 31, 2025
  • انتقالي الضليعة بحضرموت  يناقش الأوضاع الاقتصادية والخدمية بالمديرية

    انتقالي الضليعة بحضرموت يناقش الأوضاع الاقتصادية والخدمية بالمديرية

    مايو 31, 2025
  • تنفيذية انتقالي زنجبار تختتم دوري كرة القدم السباعية بين مراكز المديرية بمناسبة ذكرى فك الارتباط

    تنفيذية انتقالي زنجبار تختتم دوري كرة القدم السباعية بين مراكز المديرية بمناسبة ذكرى فك الارتباط

    مايو 31, 2025
  • شكر وعرفان خريجو اللواء الثاني حماية رئاسية من الكلية الحربية لقائدهم الزُبيدي

    شكر وعرفان خريجو اللواء الثاني حماية رئاسية من الكلية الحربية لقائدهم الزُبيدي

    مايو 31, 2025
  • خفر السواحل تطلق تحذيرًا هامًا للمواطنين

    خفر السواحل تطلق تحذيرًا هامًا للمواطنين

    مايو 31, 2025
  • ضمن نخبة من الخبراء.. اختيار الدكتورة ريما همشرى في لجنة تحكيم مسابقة شخصية العام للخلق الرفيع

    ضمن نخبة من الخبراء.. اختيار الدكتورة ريما همشرى في لجنة تحكيم مسابقة شخصية العام للخلق الرفيع

    مايو 31, 2025

اخبــار سقطــرى

  • المجلس الانتقالي  ينظم حلقة نقاشية عن تاريخ النضال الجنوبي في حديبو سقطرى

    المجلس الانتقالي ينظم حلقة نقاشية عن تاريخ النضال الجنوبي في حديبو سقطرى

    مايو 29, 2025
  • قوة أمن حديبوه والقوات الخاصة تضبطان مروّجي مخدرات داخل ورشة تصليح في منطقة 14 أكتوبر

    قوة أمن حديبوه والقوات الخاصة تضبطان مروّجي مخدرات داخل ورشة تصليح في منطقة 14 أكتوبر

    مايو 29, 2025
  • وزير النقل يجتمع ليوجه بسرعة تنفيذ مشروع ميناء سقطرى الاستراتيجي

    وزير النقل يجتمع ليوجه بسرعة تنفيذ مشروع ميناء سقطرى الاستراتيجي

    مايو 27, 2025
  • انتقالي حديبو سقطرى يناقش آليات التعليم مع مكتب التربية في المديرية

    انتقالي حديبو سقطرى يناقش آليات التعليم مع مكتب التربية في المديرية

    مايو 27, 2025
  • محافظ سقطرى يلتقي فريق منظمة الصحة العالمية لمناقشة مشروع تحسين صحة الأم والطفل

    محافظ سقطرى يلتقي فريق منظمة الصحة العالمية لمناقشة مشروع تحسين صحة الأم والطفل

    مايو 26, 2025
  • انتقالي حديبو بسقطرى ينظم محاضرة توعوية عن القضية الجنوبية وتاريخ نضال شعب الجنوب

    انتقالي حديبو بسقطرى ينظم محاضرة توعوية عن القضية الجنوبية وتاريخ نضال شعب الجنوب

    مايو 22, 2025
  • محافظ سقطرى يلتقي وفداً من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن

    محافظ سقطرى يلتقي وفداً من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن

    مايو 21, 2025
  • انتقالي حديبو يعقد اجتماعه الدوري لشهر مايو ٢٠٢٥

    انتقالي حديبو يعقد اجتماعه الدوري لشهر مايو ٢٠٢٥

    مايو 21, 2025
  • قيادة اللواء الأول مشاة بحري سقطرى تتفقد أعمال صيانة الآليات والأسلحة استعداداً لموسم الرياح

    قيادة اللواء الأول مشاة بحري سقطرى تتفقد أعمال صيانة الآليات والأسلحة استعداداً لموسم الرياح

    مايو 20, 2025
  • محافظ سقطرى يتفقد مكتب الصحة العامة والسكان ويؤكد دعم السلطة المحلية للنهوض بالقطاع الصحي

    محافظ سقطرى يتفقد مكتب الصحة العامة والسكان ويؤكد دعم السلطة المحلية للنهوض بالقطاع الصحي

    مايو 19, 2025
  • الضالع تشهد تخرج الدفعة الرابعة من قوات الحزام الأمني
    الضالع تشهد تخرج الدفعة الرابعة من قوات الحزام الأمني
  • تدشين توزيع محاليل وريدية للمراكز الطبية في عموم محافظات الجنوب
    تدشين توزيع محاليل وريدية للمراكز الطبية في عموم محافظات الجنوب
  • الهيئة التنفيذية لانتقالي غيل باوزير تؤكد أهمية تعزيز الوعي السياسي والمجتمعي
    الهيئة التنفيذية لانتقالي غيل باوزير تؤكد أهمية تعزيز الوعي السياسي والمجتمعي
  • الحزام الأمني يتسلم النقاط العسكرية والأمنية في محافظة الضالع
    الحزام الأمني يتسلم النقاط العسكرية والأمنية في محافظة الضالع
  • محافظ الضالع يتفقد الجسور الرابطة بين مُريس ودمت
    محافظ الضالع يتفقد الجسور الرابطة بين مُريس ودمت