السبت , 2 أغسطس 2025

موقــع الرأي السقطــري

  • الرئيسيــة
  • اخبــار سقطــرى
  • أخبار الجنوب
  • تقـــارير
  • اخبـار دوليـة
  • مجتمــع
  • آراء وكتابات
  • فيــديو
اخــر الاخبــار
  • خطر الملثمون في المكلا : استنكار واسع لتصرفات غير مسؤولة
  • قوات الحزام الأمني بالضالع تشن حملة أمنية لضبط الأسعار
  • قوات الحزام الأمني ف أبين تضبط شحنة ذخائر كانت في طريقها للمليشيا
  • نقابة سائقي الأجرة تعلن عن تخفيض أجرة المواصلات العامة
  • الخلفية السياسية في التحسن القياسي للعملة المحلية في الجنوب
  • المنظمة العربية للثقافة تعلن عن تسجيل صهاريج عدن ضمن قائمة التراث العربي
  • وقفة احتجاجية بتريم حضرموت تنديداً بمقتل الشاب محمد يادين
أنت هنا :الرئيسية » آراء وكتابات » بعد زيارة ترمب… عاصفة جيو-سياسيّة إيجابية تهب على العالم العربيّ

بعد زيارة ترمب… عاصفة جيو-سياسيّة إيجابية تهب على العالم العربيّ

نشرت بواسطة :Noon كتب في : مايو 21, 2025 في آراء وكتابات 0

لا وقت للدبلوماسيّة الهادئة في القرن الحادي والعشرين. لا وقت للدبلوماسيّة التراكميّة والتفاوض لفترات طويلة. لا مكان للقوّة الناعمة في العلاقات الخارجيّة، خصوصاً بعد غياب منظّرها الأكبر جوزف ناي عن عمر يناهز 88 عاماً. تبدّلت الأجيال، وتبدّلت موازين القوى في العالم، فلا بدّ من تغيير المفاهيم السياسية والسلوكيات الدبلوماسيّة، وضمناً المعجم الدبلوماسي. لا خطوط حمراء أمام الدبلوماسيّة لاستنباط الحلول والتعامل المباشر مع الآخر… المهمّ هو في النتيجة وفي رسم صورة النجاح.

جيو-سياسة… جيو-اقتصاد
لا يمكن في المُطلق فصل الجيو-سياسة عن الجيو-اقتصاد. لكنهما يختلفان في الأهداف والوسائل المستعملة لتحقيق هذه الأهداف. فبينما تهتم الجيو-سياسّة بالتركيز على السلطة ومناطق النفوذ الجغرافيّة، مستعملة القوة العسكرية والتحالفات؛ يركّز الجيو-اقتصاد على استخدام الأدوات الاقتصاديّة مثل العقوبات، لتحقيق الأهداف الجيو-سياسيّة.
حدّد مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (UNCTAD) التجارة عبر البحار والمحيطات بنسبة 80 في المائة من التجارة العالميّة ككلّ. وفي هذا الإطار تتظهّر أهمية الممرات البحريّة (Choke Points) للولايات المتحدة الأميركية في الأبعاد الاقتصاديّة-الجيوسياسيّة. وبسبب هذا الأمر، يمكن تفسير سلوكيات الرئيس ترمب حول كل من غرينلاند، وقناة بنما، وقناة السويس، خصوصاً أن غرينلاند، وإلى جانب الثروات الطبيعيّة فيها والتي يريدها ترمب، تشكّل الممر الأساسيّ إلى المحيط المتجمد الشمالي. كما تشكّل قناة بنما 40 في المائة من حركة المستوعبات إلى أميركا، هذا بالإضافة إلى حرمان الصين من السيطرة على هذا المرفق. أما قناة السويس، فلها قيمة عسكرية لأميركا أكثر منها اقتصاديّة، إذ تمرّ عبرها سنويّاً بين 35 و45 قطعة بحريّة أميركيّة ضمناً حاملات الطائرات، وهي مترابطة مع باب المندب المُلتهب حالياً، وبالقرب من أكبر قاعدة صينيّة خارج الصين في جيبوتي.
دبلوماسيّة ترمب
يقول الرئيس ترمب في كتابه «فن إبرام الصفقات» الصادر عام 1987: «أتعامل مع الأمور بتساهل شديد. لا أحمل حقيبة يد. أحاول ألّا أعقد اجتماعات كثيرة. أترك باب مكتبي مفتوحاً. لا يمكنك أن تكون مبدعاً أو ريادياً إذا كان لديك هيكل تنظيمي مُفرط. أفضل أن آتي إلى العمل كل يوم وأرى ما يتطور».
في مكان آخر، وصفت الكاتبة كيم غطّاس سياسة الرئيس ترمب بنهج «السباغيتي»، الذي يقوم على ما يلي: «إلقاء الأفكار على الحائط، ورؤية ما يمكن أن يلتصق منها، ثم الاستفادة من أوّل بادرة فوز؛ المضي قدماً أو تغيير المسار».
بغض النظر عن أهميّة الزيارة التاريخيّة للرئيس ترمب إلى الخليج العربيّ، قد يمكن الارتكاز والبناء على كلمة محوريّة وردت في خطابه، وهي: «لا أعداء دائمين للولايات المتحدة الأميركيّة». فهل يعني هذا القول إن المصالح دائمة؟ بالطبع نعم. وعليه، قد يمكن لشركاء أميركا اليوم الاستفادة مما يملكون في الجيو-اقتصاد، لتحسين وضعهم الجيو-سياسيّ. وعليه، قد يمكن القول إن هناك عاصفة جيو-سياسيّة إيجابيّة تهب على العالم العربيّ، ولصالحه، الأمر الذي يحتّم الاستفادة منها وبسرعة لكن من دون تسرّع. فإسرائيل على سبيل المثال، التي كانت الممر الإلزامي إلى البيت الأبيض لدول المنطقة، أصبحت بعد الاتفاقات الإبراهيميّة «أولى بين متساوين». لكن بعد تهميش الرئيس ترمب لها مؤخّراً في كثير من الملفات الإقليميّة، أصبحت دولة عادية مثلها مثل باقي دول المنطقة. وإذا طغى طابع الجيو-اقتصاد على زيارة ترمب إلى منطقة الخليج العربيّ، الأمر الذي يُسهم في نموّ الاقتصاد الأميركيّ، كما تعزيز القدرة الجيو-سياسيّة الأميركيّة في الصراع الكونيّ، فإن الأمر الطاغي على العلاقة الأميركية – الإسرائيليّة هو الطابع الجيو-سياسيّ وبامتياز، ولصالح إسرائيل التي تتلقى المساعدات العسكرية من «العم سام» بقيمة 4 مليارات دولار سنويّاً من دون أي مردود جيو-اقتصادي لصالح أميركا.
ما يجدر الوقوف عنده في زيارة الرئيس ترمب إلى منطقة الخليج العربيّ، أن العلاقة الخليجيّة، وبالتالي العربيّة، أصبحت علاقة عضويّة مُمأسسة (من أسس) مع أميركا. فحيث يوجد الجيو-اقتصاد الأميركيّ يربض الاهتمام الجيو-سياسيّ. هكذا برّر الرئيس ترمب صفقة الثروات الطبيعيّة مع أوكرانيا، إذ بدأ الجيو-اقتصادي لطمأنة أوكرانيا على أمنها القوميّ.
ما يأخذه الرئيس ترمب من منطقة الخليج في البُعد الجيو-اقتصادي، من صفقات وغيرها، سوف تُحصّله لاحقاً دول هذه المنطقة من أميركا بالجيو-اقتصاد، وذلك عبر نقل التكنولوجيا الأحدث في العالم إلى هذه المنطقة، إن كان في الذكاء الاصطناعيّ، أو التصنيع العسكريّ، خصوصاً أن قادة هذه المنطقةّ قد أعدّوا مسبقاً مخطّط الانتقال بدولهم إلى القرن الحادي والعشرين، وإلى مرحلة ما بعد الثروة النفطيّة. فعلى سبيل المثال لا الحصر، إن اهتمام المملكة العربيّة بالسعوديّة بمجال الذكاء الاصطناعي سيؤدّي إلى مساهمة هذا المجال بـ135.2 مليار دولار من اقتصاد المملكة بحلول عام 2030، أي ما يُقارب 12.4 في المائة من الدخل القوميّ.
وفي الختام، أمّنت التحوّلات الجيو-سياسيّة الكبرى في النظام العالميّ للقوى الإقليمية الكبرى، ما يُسمّى «حريّة الخيار الاستراتيجيّ»، بحيث أصبحت حاجة مُلحّة وحيويّة للقوى العظمى، إن كان في الجيو-سياسة أو الجيو-اقتصاد… فإذا هبّت رياحك، فما عليك إلا أن تغتنمها.
لا وقت للدبلوماسيّة الهادئة في القرن الحادي والعشرين. لا وقت للدبلوماسيّة التراكميّة والتفاوض لفترات طويلة. لا مكان للقوّة الناعمة في العلاقات الخارجيّة، خصوصاً بعد غياب منظّرها الأكبر جوزف ناي عن عمر يناهز 88 عاماً. تبدّلت الأجيال، وتبدّلت موازين القوى في العالم، فلا بدّ من تغيير المفاهيم السياسية والسلوكيات الدبلوماسيّة، وضمناً المعجم الدبلوماسي. لا خطوط حمراء أمام الدبلوماسيّة لاستنباط الحلول والتعامل المباشر مع الآخر… المهمّ هو في النتيجة وفي رسم صورة النجاح.

جيو-سياسة… جيو-اقتصاد
لا يمكن في المُطلق فصل الجيو-سياسة عن الجيو-اقتصاد. لكنهما يختلفان في الأهداف والوسائل المستعملة لتحقيق هذه الأهداف. فبينما تهتم الجيو-سياسّة بالتركيز على السلطة ومناطق النفوذ الجغرافيّة، مستعملة القوة العسكرية والتحالفات؛ يركّز الجيو-اقتصاد على استخدام الأدوات الاقتصاديّة مثل العقوبات، لتحقيق الأهداف الجيو-سياسيّة.
حدّد مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (UNCTAD) التجارة عبر البحار والمحيطات بنسبة 80 في المائة من التجارة العالميّة ككلّ. وفي هذا الإطار تتظهّر أهمية الممرات البحريّة (Choke Points) للولايات المتحدة الأميركية في الأبعاد الاقتصاديّة-الجيوسياسيّة. وبسبب هذا الأمر، يمكن تفسير سلوكيات الرئيس ترمب حول كل من غرينلاند، وقناة بنما، وقناة السويس، خصوصاً أن غرينلاند، وإلى جانب الثروات الطبيعيّة فيها والتي يريدها ترمب، تشكّل الممر الأساسيّ إلى المحيط المتجمد الشمالي. كما تشكّل قناة بنما 40 في المائة من حركة المستوعبات إلى أميركا، هذا بالإضافة إلى حرمان الصين من السيطرة على هذا المرفق. أما قناة السويس، فلها قيمة عسكرية لأميركا أكثر منها اقتصاديّة، إذ تمرّ عبرها سنويّاً بين 35 و45 قطعة بحريّة أميركيّة ضمناً حاملات الطائرات، وهي مترابطة مع باب المندب المُلتهب حالياً، وبالقرب من أكبر قاعدة صينيّة خارج الصين في جيبوتي.
دبلوماسيّة ترمب
يقول الرئيس ترمب في كتابه «فن إبرام الصفقات» الصادر عام 1987: «أتعامل مع الأمور بتساهل شديد. لا أحمل حقيبة يد. أحاول ألّا أعقد اجتماعات كثيرة. أترك باب مكتبي مفتوحاً. لا يمكنك أن تكون مبدعاً أو ريادياً إذا كان لديك هيكل تنظيمي مُفرط. أفضل أن آتي إلى العمل كل يوم وأرى ما يتطور».
في مكان آخر، وصفت الكاتبة كيم غطّاس سياسة الرئيس ترمب بنهج «السباغيتي»، الذي يقوم على ما يلي: «إلقاء الأفكار على الحائط، ورؤية ما يمكن أن يلتصق منها، ثم الاستفادة من أوّل بادرة فوز؛ المضي قدماً أو تغيير المسار».
بغض النظر عن أهميّة الزيارة التاريخيّة للرئيس ترمب إلى الخليج العربيّ، قد يمكن الارتكاز والبناء على كلمة محوريّة وردت في خطابه، وهي: «لا أعداء دائمين للولايات المتحدة الأميركيّة». فهل يعني هذا القول إن المصالح دائمة؟ بالطبع نعم. وعليه، قد يمكن لشركاء أميركا اليوم الاستفادة مما يملكون في الجيو-اقتصاد، لتحسين وضعهم الجيو-سياسيّ. وعليه، قد يمكن القول إن هناك عاصفة جيو-سياسيّة إيجابيّة تهب على العالم العربيّ، ولصالحه، الأمر الذي يحتّم الاستفادة منها وبسرعة لكن من دون تسرّع. فإسرائيل على سبيل المثال، التي كانت الممر الإلزامي إلى البيت الأبيض لدول المنطقة، أصبحت بعد الاتفاقات الإبراهيميّة «أولى بين متساوين». لكن بعد تهميش الرئيس ترمب لها مؤخّراً في كثير من الملفات الإقليميّة، أصبحت دولة عادية مثلها مثل باقي دول المنطقة. وإذا طغى طابع الجيو-اقتصاد على زيارة ترمب إلى منطقة الخليج العربيّ، الأمر الذي يُسهم في نموّ الاقتصاد الأميركيّ، كما تعزيز القدرة الجيو-سياسيّة الأميركيّة في الصراع الكونيّ، فإن الأمر الطاغي على العلاقة الأميركية – الإسرائيليّة هو الطابع الجيو-سياسيّ وبامتياز، ولصالح إسرائيل التي تتلقى المساعدات العسكرية من «العم سام» بقيمة 4 مليارات دولار سنويّاً من دون أي مردود جيو-اقتصادي لصالح أميركا.
ما يجدر الوقوف عنده في زيارة الرئيس ترمب إلى منطقة الخليج العربيّ، أن العلاقة الخليجيّة، وبالتالي العربيّة، أصبحت علاقة عضويّة مُمأسسة (من أسس) مع أميركا. فحيث يوجد الجيو-اقتصاد الأميركيّ يربض الاهتمام الجيو-سياسيّ. هكذا برّر الرئيس ترمب صفقة الثروات الطبيعيّة مع أوكرانيا، إذ بدأ الجيو-اقتصادي لطمأنة أوكرانيا على أمنها القوميّ.
ما يأخذه الرئيس ترمب من منطقة الخليج في البُعد الجيو-اقتصادي، من صفقات وغيرها، سوف تُحصّله لاحقاً دول هذه المنطقة من أميركا بالجيو-اقتصاد، وذلك عبر نقل التكنولوجيا الأحدث في العالم إلى هذه المنطقة، إن كان في الذكاء الاصطناعيّ، أو التصنيع العسكريّ، خصوصاً أن قادة هذه المنطقةّ قد أعدّوا مسبقاً مخطّط الانتقال بدولهم إلى القرن الحادي والعشرين، وإلى مرحلة ما بعد الثروة النفطيّة. فعلى سبيل المثال لا الحصر، إن اهتمام المملكة العربيّة بالسعوديّة بمجال الذكاء الاصطناعي سيؤدّي إلى مساهمة هذا المجال بـ135.2 مليار دولار من اقتصاد المملكة بحلول عام 2030، أي ما يُقارب 12.4 في المائة من الدخل القوميّ.
وفي الختام، أمّنت التحوّلات الجيو-سياسيّة الكبرى في النظام العالميّ للقوى الإقليمية الكبرى، ما يُسمّى «حريّة الخيار الاستراتيجيّ»، بحيث أصبحت حاجة مُلحّة وحيويّة للقوى العظمى، إن كان في الجيو-سياسة أو الجيو-اقتصاد… فإذا هبّت رياحك، فما عليك إلا أن تغتنمها.

مشــــاركـــة
الوسوم
جماعة «الإخوان المسلمين» والاسلام السياسي في مرمى السلطات الفرنسية
ثلاثة أفراد من أسرة واحدة يغرقون خلال نزهة بحرية في ساحل أبين بعدن

مواضيع ذات صلة

  • الخلفية السياسية في التحسن القياسي للعملة المحلية في الجنوب

    الخلفية السياسية في التحسن القياسي للعملة المحلية ...

    أغسطس 1, 2025

  • محافظ عدن يشكل رقابة حازمة لوقف احتكار التجار للمواد الغذائية

    محافظ عدن يشكل رقابة حازمة لوقف احتكار ...

    يوليو 31, 2025

  • الرئيس الزبيدي في مهمة انعاش الاقتصاد.. تحديات و مجابهة للمصاعب

    الرئيس الزبيدي في مهمة انعاش الاقتصاد.. تحديات ...

    يوليو 30, 2025

  • إفلاس معلن.. وتصريحات مثيرة للجدل: هل وقع بن بريك في الفخ؟

    إفلاس معلن.. وتصريحات مثيرة للجدل: هل وقع ...

    يوليو 26, 2025

اكتب تعليق

انقر هنا لإلغاء الرد.

الارشيــف

  • خطر الملثمون في المكلا : استنكار واسع لتصرفات غير مسؤولة

    خطر الملثمون في المكلا : استنكار واسع لتصرفات غير مسؤولة

    أغسطس 1, 2025
  • قوات الحزام الأمني بالضالع تشن حملة أمنية لضبط الأسعار

    قوات الحزام الأمني بالضالع تشن حملة أمنية لضبط الأسعار

    أغسطس 1, 2025
  • قوات الحزام الأمني ف أبين تضبط شحنة ذخائر كانت في طريقها للمليشيا

    قوات الحزام الأمني ف أبين تضبط شحنة ذخائر كانت في طريقها للمليشيا

    أغسطس 1, 2025
  • نقابة سائقي الأجرة تعلن عن تخفيض أجرة المواصلات العامة

    نقابة سائقي الأجرة تعلن عن تخفيض أجرة المواصلات العامة

    أغسطس 1, 2025
  • الخلفية السياسية في التحسن القياسي للعملة المحلية في الجنوب

    الخلفية السياسية في التحسن القياسي للعملة المحلية في الجنوب

    أغسطس 1, 2025
  • المنظمة العربية للثقافة تعلن عن تسجيل صهاريج عدن ضمن قائمة التراث العربي

    المنظمة العربية للثقافة تعلن عن تسجيل صهاريج عدن ضمن قائمة التراث العربي

    أغسطس 1, 2025
  • وقفة احتجاجية بتريم حضرموت تنديداً بمقتل الشاب محمد يادين

    وقفة احتجاجية بتريم حضرموت تنديداً بمقتل الشاب محمد يادين

    أغسطس 1, 2025
  • خلال تنفيذ حملة رقابية لضبط أسعار المواد الغذائية بالمديرية..  مدير عام المنصورة: لن نتهاون مع المتلاعبين بقوت المواطن

    خلال تنفيذ حملة رقابية لضبط أسعار المواد الغذائية بالمديرية.. مدير عام المنصورة: لن نتهاون مع المتلاعبين بقوت المواطن

    أغسطس 1, 2025
  • شرطة حديبوه الشامل تنفذ حملة لضبط المتلاعبين بالأسعار في سقطرى  سقطرى – 31 يوليو 2025

    شرطة حديبوه الشامل تنفذ حملة لضبط المتلاعبين بالأسعار في سقطرى سقطرى – 31 يوليو 2025

    أغسطس 1, 2025
  • الإمارات تُحدث تحولًا تنمويًا في شبوة بمشاريع نوعية

    الإمارات تُحدث تحولًا تنمويًا في شبوة بمشاريع نوعية

    أغسطس 1, 2025

اخبــار سقطــرى

  • شرطة حديبوه الشامل تنفذ حملة لضبط المتلاعبين بالأسعار في سقطرى  سقطرى – 31 يوليو 2025

    شرطة حديبوه الشامل تنفذ حملة لضبط المتلاعبين بالأسعار في سقطرى سقطرى – 31 يوليو 2025

    أغسطس 1, 2025
  • محافظ سقطرى عضواً في هيئة رئاسة المجلس الإنتقالي الجنوبي

    محافظ سقطرى عضواً في هيئة رئاسة المجلس الإنتقالي الجنوبي

    يوليو 30, 2025
  • تنفيذية حديبو تناقش سبل تعزيز و تطوير الاداء التنظيمي بسقطرى

    تنفيذية حديبو تناقش سبل تعزيز و تطوير الاداء التنظيمي بسقطرى

    يوليو 29, 2025
  • الوكيل الجريبي يحضر الطابور الصباحي ويطّلع على تدريبات اللواء الثالث حماية رئاسية بسقطرى

    الوكيل الجريبي يحضر الطابور الصباحي ويطّلع على تدريبات اللواء الثالث حماية رئاسية بسقطرى

    يوليو 13, 2025
  • انتقالي سقطرى يستنكر قرارات مجلس النواب اليمني ويصفها بالعبثية

    انتقالي سقطرى يستنكر قرارات مجلس النواب اليمني ويصفها بالعبثية

    يوليو 4, 2025
  • العميد العنشلي يزور كتائب قطاع موري بأرخبيل سقطرى

    العميد العنشلي يزور كتائب قطاع موري بأرخبيل سقطرى

    يوليو 1, 2025
  • انتقالي حديبو يجتمع ليناقش ارتفاع الاسعار وآلية تخفيف ضررها على المواطنين بسقطرى

    انتقالي حديبو يجتمع ليناقش ارتفاع الاسعار وآلية تخفيف ضررها على المواطنين بسقطرى

    يونيو 26, 2025
  • انتقالي سقطرى ينظم محاضرة توعوية بعنوان “القضية الجنوبية.. تاريخ من النضال والتضحيات”

    انتقالي سقطرى ينظم محاضرة توعوية بعنوان “القضية الجنوبية.. تاريخ من النضال والتضحيات”

    يونيو 25, 2025
  • العميد كفاين في ذكرى تحرير سقطرى : أبطال الجنوب هم من حرر الأرض وهم الأقدر على حمايتها

    العميد كفاين في ذكرى تحرير سقطرى : أبطال الجنوب هم من حرر الأرض وهم الأقدر على حمايتها

    يونيو 20, 2025
  • انتقالي حديبو بسقطرى يقيم دورة تدريبية للإعلاميين في مراكز المديرية

    انتقالي حديبو بسقطرى يقيم دورة تدريبية للإعلاميين في مراكز المديرية

    يونيو 19, 2025
  • خطر الملثمون في المكلا : استنكار واسع لتصرفات غير مسؤولة
    خطر الملثمون في المكلا : استنكار واسع لتصرفات غير مسؤولة
  • قوات الحزام الأمني بالضالع تشن حملة أمنية لضبط الأسعار
    قوات الحزام الأمني بالضالع تشن حملة أمنية لضبط الأسعار
  • قوات الحزام الأمني ف أبين تضبط شحنة ذخائر كانت في طريقها للمليشيا
    قوات الحزام الأمني ف أبين تضبط شحنة ذخائر كانت في طريقها للمليشيا
  • نقابة سائقي الأجرة تعلن عن تخفيض أجرة المواصلات العامة
    نقابة سائقي الأجرة تعلن عن تخفيض أجرة المواصلات العامة
  • الخلفية السياسية في التحسن القياسي للعملة المحلية في الجنوب
    الخلفية السياسية في التحسن القياسي للعملة المحلية في الجنوب