الإثنين , 3 نوفمبر 2025

موقــع الرأي السقطــري

  • الرئيسيــة
  • اخبــار سقطــرى
  • أخبار الجنوب
  • تقـــارير
  • اخبـار دوليـة
  • مجتمــع
  • آراء وكتابات
  • فيــديو
اخــر الاخبــار
  • فريق التوجيه الرئاسي يطّلع على أداء مكتب التعليم الفني والتدريب المهني بالعاصمة عدن
  • رئيس انتقالي حضرموت يلتقي رئيس مركز العمليات المشتركة بالمحافظة
  • محافظ حضرموت يتفقد جسر المنوّرة بالمكلا
  • مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي يناقش مع محافظ العاصمة عدن مستجدات الأوضاع
  • فريق التوجيه الرئاسي يزور جامعة المهرة ويطلع على نشاطها الأكاديمي
  • انطلاق مخيم طبي مجاني لجراحة العيون في مديرية الشيخ عثمان
  • محافظ حضرموت وقائد المنطقة العسكرية الثانية يطلعان على مخطط أراضي شهداء حضرموت
أنت هنا :الرئيسية » تقـــارير » من اليمن إلى فلسطين: العمق الإستراتيجي للتحالف الحوثي – الإيراني

من اليمن إلى فلسطين: العمق الإستراتيجي للتحالف الحوثي – الإيراني

نشرت بواسطة :balqees كتب في : فبراير 20, 2024 في تقـــارير 0

الرأي السقطري -متابعات

صنعاء – ألقى عبدالملك الحوثي، زعيم حركة الحوثي اليمنية، في الثامن عشر من يناير، خطبة متلفزة على القناة التلفزيونية التابعة للميليشيا المدعومة من إيران، حيث كان هذا الظهور يهدف إلى معالجة الضربات الجوية المنسقة بين الولايات المتحدة والمملكة المتحدة على أهداف الحوثيين في اليمن وتصنيف إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن للميليشيا على أنها منظمة إرهابية عالمية.

وأخفى القيادي الحوثي، الذي أدان التصنيف، رد فعله بحجاب التحدي قائلا “إن هذه الخطوة تأتي فقط في سياق حماية الإجرام الصهيوني وهجماته وغاراته وتصنيفاته، وليست لها أي أهمية” وأضاف “إن هذا العدوان لن يغير موقفنا وإيماننا بدعم الشعب الفلسطيني وأهل غزة واستهداف السفن المتجهة إلى إسرائيل”. وشددت خطبة الحوثي، التي ركزت بالكامل تقريبا على فلسطين، على التحالف الإستراتيجي للميليشيا مع طهران كجزء من “محور المقاومة”، الأمر الذي عزز موقفها بشأن القضايا الإقليمية.

وترى الباحثة فاطمة أبوالأسرار في تقرير نشره معهد الشرق الأوسط أن هذه العلاقة، التي تعتبر أساسية لفهم تصرفات حركة الحوثيين ورواياتها، تحدد موقعها ضمن المنافسة الجيوسياسية الأكبر في الشرق الأوسط. وبدلا من الحديث عن الرد الدولي على هجمات الحوثيين على السفن، أكد الحوثي على المظالم الأوسع نطاقا بشأن الصراع العربي – الإسرائيلي مع التركيز بشكل خاص على التحالف الدائم بين الولايات المتحدة وإسرائيل. وقد ورط هذه العلاقة في معاناة الفلسطينيين، مدعيا أن “الولايات المتحدة هي التي تساعد إسرائيل في فظائعها”، مستفيدا من تاريخ من الاستياء وانعدام الثقة في المنطقة.

وسعى الحوثيون، الذين يتمتعون بمهارة في فن التهرب، منذ فترة طويلة إلى الاستفادة من مشاعر ومظالم السكان المحليين في اليمن. وهم يسعون الآن إلى القيام بالشيء نفسه في جميع أنحاء العالم العربي الأوسع، مستفيدين من الدعم واسع النطاق للفلسطينيين في غزة والغضب من إسرائيل والولايات المتحدة.

وقد كثفوا هجماتهم في البحر الأحمر لوقف حركة المرور البحرية المتجهة إلى إسرائيل، وتدخلوا بشكل مباشر في الصراع بين إسرائيل وحماس. ويبدو أن السرد الذي ينشره الحوثي لا يتعلق بقضية الحوثيين بقدر ما يتعلق بمحنة الفلسطينيين، وهو الموضوع الذي يحتكر بشكل متزايد الخطاب في القنوات الإعلامية للجماعة.

ويتمتع قادة الحوثيين بفهم عميق للمواضيع والقضايا التي يتردد صداها في جميع أنحاء العالم العربي، وللجروح والمعارك التاريخية، وللخطاب الدولي لحقوق الإنسان الذي يعارض إيذاء المدنيين.

ويستخدمون هذه المواضيع والسرديات الأكبر بشكل إستراتيجي لتأطير نضالهم المحلي بطريقة تلقى صدى لدى جماهير إقليمية وعالمية أوسع، ويسعون إلى حشد التعاطف والدعم لحركتهم من خارج حدود اليمن. ومع ذلك، فإن هدفهم الأساسي يظل متمركزا حول تعزيز أهدافهم السياسية والعسكرية داخل اليمن، بدلا من الدفاع الحقيقي عن القضايا العربية الأوسع التي يتذرعون بها.

الأطماع الإقليمية

ويستغل زعيم حركة الحوثي المظالم واسعة النطاق حول الصراع العربي – الإسرائيلي والتحالف الأميركي – الإسرائيلي، مما يورطها في معاناة الفلسطينيين. ويخدم هذا الإطار الإستراتيجي أغراضا متعددة: فهو يضفي الشرعية على تصرفات الحوثيين في عيون المتعاطفين مع القضية الفلسطينية، ويصرف الانتباه عن القضايا الأكثر إلحاحا المرتبطة بالصراع اليمني وفشل حكم الحوثيين، وربما يوسع قاعدة دعم حركتهم خارج حدود اليمن.

الرسائل والتأثير

إن شعار الحوثيين “الموت لأميركا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام”، يلخص أيديولوجيتهم واستعدادهم طويل الأمد لصراع أوسع مع القوى الغربية، وقد استغلوا التوترات الجيوسياسية الحالية كوسيلة لإثارة الصراع. وهذا الشعار ليس بمثابة صرخة حاشدة فحسب، بل أيضا بمثابة إعلان لنواياهم وأهدافهم، ومواءمتهم مع مشاعر أوسع معادية للغرب تتجاوز حدود اليمن، وتأطير نضالهم ضمن سرد أكبر للمقاومة ضد الهيمنة الخارجية.

وفي رسائلهم، يؤسس الحوثيون بشكل فعال روحهم أو مصداقيتهم، من خلال تصوير أنفسهم كمدافعين عن قيم وأشخاص محددين. وغالبا ما يصفون أنفسهم بأنهم حراس السيادة اليمنية وأبطال المهمشين من خلال استخدام الإشارات إلى الرموز التاريخية والدينية، ومواءمة قضيتهم مع الشخصيات والأحداث الموقرة. ومن خلال القيام بذلك، فإنهم لا يؤكدون سلطتهم فحسب، بل يؤسسون أيضا أرضية أخلاقية عالية، ويجذبون إحساس الجمهور بالاستقامة والعدالة.

وتأثير هذا الخطاب على الشعب اليمني متعدد الأوجه. فمن ناحية، يمكن أن يعزز الشعور بالولاء والواجب، وخاصة بين أولئك الذين يشعرون بالتهميش أو الاضطهاد. وقد يتردد صدى الجاذبية العاطفية والأخلاقية في خطابات الحوثيين مع نضالات الشخص اليمني العادي، مما يخلق شعورا بالوحدة والهدف.

وفي الواقع، فإن خطاب الحوثيين وأفعالهم في مهاجمة السفن في البحر الأحمر كان لها صدى لدى بعض خصومهم الأقوياء. وعلى المستوى الدولي، أثارت هذه العقوبات أيضا انتقادات للدول الغربية لإعطاء الأولوية للمصالح الاقتصادية على حياة البشر في الاستجابة للصراعات في اليمن وغزة، مما يضع حماية طرق الشحن التجارية قبل إدارة الأزمات الإنسانية.

ومن ناحية أخرى، يمكن لخطاب الحوثيين أيضا أن يبث الخوف بين السكان اليمنيين المحليين، لاسيما من خلال تشكيل تصورات عن التهديدات والأعداء الخارجيين. يمكن أن يكون هذا الخوف حافزا قويا لحشد الدعم وتبرير تصرفات الحوثيين وسياساتهم.

وتلعب الطبيعة المشحونة عاطفيا لخطابات الحوثيين دورا مهما في حملات التجنيد التي يقومون بها، لاسيما في مناطق مثل الحديدة، القريبة من البحر الأحمر، حيث يشن الحوثيون هجماتهم. ومن خلال تصوير نضالهم على أنه دفاع عادل ضد التهديدات والقمع الخارجي، فإنهم يخاطبون إحساس السكان المحليين بالواجب والقدرة على الصمود ويبررون تدابير مثل التجنيد القسري، بما في ذلك الأطفال.

التحالف مع إيران

عندما يتعلق الأمر بالتضامن مع فلسطين والعداء لإسرائيل، فإن حركة الحوثي تصطف إلى حد كبير مع إيران. ولطالما كان القادة الإيرانيون مؤيدين صريحين للقضية الفلسطينية ومعارضين للسياسات والإجراءات الإسرائيلية في المنطقة. ويشكل هذا الموقف حجر الزاوية في السياسة الخارجية الإيرانية، ويعكس التزاما أيديولوجيا وإستراتيجيا عميقا يتردد صداه مع موقف الحوثيين.

وقد وصف المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي فلسطين بأنها “المؤشر الرئيسي للوحدة الإسلامية”، وهاجم الحكومات العربية التي تسعى إلى “تطبيع العلاقات مع النظام الصهيوني المستبد الغاصب”، وتنبأ بزوال إسرائيل بحلول عام 2040. وعلاوة على ذلك، أكد المسؤولون الإيرانيون في الكثير من الأحيان دعمهم لما يسمونه “جماعات المقاومة”، أو ما يشار إليه بشكل أكثر شيوعا باسم “محور المقاومة”، بما في ذلك حماس والجهاد الإسلامي الفلسطيني، وهو ما يتماشى مع إستراتيجيتهم الأوسع لمعارضة النفوذ الأميركي والإسرائيلي في الشرق الأوسط.

ورغم أن العلاقة بين الحوثيين وإيران تقدم مزايا إستراتيجية وعسكرية للحوثيين، إلا أنها تخدم في الغالب طموحات إيران الإقليمية الأوسع. ويضع دعم إيران الحوثيين ضمن محور المقاومة ضد المصالح الغربية والإسرائيلية، الأمر الذي قد يؤدي إلى تورط الحوثيين في صراعات بعيدة المدى، مما يستنزف الموارد والتركيز من أهدافهم الرئيسية في اليمن.

وأدى التحالف بين إيران والحوثيين، الذي اجتذب تدقيقا دوليا متزايدا وزاد من عزلة الحوثيين، إلى تعقيد موقفهم ومصالحهم على المدى الطويل. وفي مواجهة الضغوط الدولية المتزايدة، من المرجح أن يستمر الحوثيون في استخدام إستراتيجية أتقنوها على مر السنين: شراء المزيد من الوقت مع مضاعفة مطالبهم التي لا يمكن تحقيقها.

ويتماشى هذا النهج مع تكتيكهم التاريخي المتمثل في استخدام الصراع كفرصة لتعزيز وتوسيع نفوذهم. ويشير هذا إلى أن الهدف الأساسي للحوثيين هو تعزيز مصالحهم الخاصة، وضمان بقائهم، وتوسيع نطاق سيطرتهم.

وفي حين تشير المظاهر الخارجية إلى عدم الاكتراث بالضغوط الخارجية، فمن المرجح أن الحوثيين يتنقلون بنشاط في تفاعل معقد بين الحقائق والتصورات الجيوسياسية، ويشكلون استجاباتهم وإستراتيجياتهم في ضوء المشهد الدولي المتطور.

الآثار العالمية

يؤكد تأثير الحوثيين على السياسة الإقليمية والدولية على الحاجة الملحة إلى التصدي بفعالية للتحديات التي يمثلونها. وأجبرت قدرتهم على تعطيل طرق الشحن العالمية وأسواق الطاقة، وخاصة من خلال الهجمات على حركة المرور البحرية في البحر الأحمر، الشركات على إعادة توجيه حركة المرور، ورفع تكاليف الشحن، وأدى ذلك إلى انخفاض كبير في حجم الشحن. ويتعين على المجتمع الدولي أن يتبنى نهجا يقظا تجاه الجماعة، ويدقق في دعايتها وتحولاتها الإستراتيجية بعين ناقدة.

وبينما تتنقل الدول العربية في هذا التوازن الدقيق للدبلوماسية، وتتوخى الحذر بشأن تصاعد التوترات، فإن الحوثيين، مدعومين بالدعم الإيراني، يضعون أنفسهم كقوة منفردة مستعدة لمواجهة تصرفات إسرائيل في غزة من خلال العمل المباشر.

وأصبحت العلاقة بين الحوثيين وإيران عميقة، مما أدى إلى تشابك مصائرهم وطموحاتهم الإقليمية. وفي هذا الفهم يكمن المفتاح لصياغة إستراتيجيات واقعية وراسخة، تهدف إلى تحقيق السلام في مشهد لا يمكن إنكار وجود المحور الحوثي – الإيراني فيه.

وعلى هذا النحو، يعد اتخاذ موقف متوازن تجاه الحوثيين أمرا ضروريا، مع الاعتراف بتعقيد مشاركتهم في الصراع اليمني والتداعيات الجيوسياسية الأوسع. ولا ينبغي لهذا النهج أن يقلل من تأثيرهم أو أن يرد بطريقة يمكن أن تؤدي إلى تصعيد التوترات دون داع.

وفي حين أنه من الضروري التدقيق في العوامل التي قد تدفع الدعم للحوثيين، بشكل رئيسي من خلال أخذ زمام المبادرة في الحماية من الخسائر الكارثية في الأرواح البشرية في غزة، فمن الأهمية بمكان أيضا محاسبة إيران والحوثيين على المساهمة في الصراع والمعاناة في اليمن.

ولتحقيق هذه الغاية، ينبغي اتخاذ إجراءات أكبر لتمكين الجهات الفاعلة المحلية الملتزمة بالحل السلمي في اليمن والمنطقة. وينطوي ذلك على تقديم الدعم لعمليات الحوار الشامل وتعزيز قدرة هياكل الحكم المحلي. ومن خلال تعزيز شرعية وفعالية الجهات الفاعلة المحلية المعارضة لأساليب الحوثيين العنيفة، يمكن للمجتمع الدولي أن يساعد في خلق بيئة أكثر ملاءمة للحل السياسي.

وبالإضافة إلى ذلك، فإن معالجة المظالم المشروعة بين السكان اليمنيين، مثل الصعوبات الاقتصادية، والحرمان السياسي، وعدم الوصول إلى الخدمات الأساسية، يمكن أن تقلل من جاذبية خطاب الحوثيين وتقويض قاعدة دعمهم. ويوفر هذا النهج المزدوج للتدابير الأمنية والتمكين السياسي طريقا لاحتواء نفوذ الحوثيين تدريجيا مع إرساء الأساس للاستقرار طويل المدى في اليمن والمنطقة.

المصدر/صحيفة العرب الندنية

مشــــاركـــة
الوسوم
تقرير صادر عن مركز مدار للدراسات ..هل الحرب في اليمن تعيد استراتيجية السعودية تجاه اليمن ؟ قرأة في الواقع والمالآت.
من هو “الإمام”؟ وكيف يستفيد الحوثيون من أحد أبرز وأكبر تيارات السلفية في اليمن؟

مواضيع ذات صلة

  • مليشيات الحوثي تستهدف مطار عدن الدولي .. حرب إعلامية لتبرير الإرهاب

    مليشيات الحوثي تستهدف مطار عدن الدولي .. ...

    نوفمبر 2, 2025

  • الفاو: نصف سكان اليمن معرضون لانعدام الأمني الغذائي خلال الأشهر المقبلة

    الفاو: نصف سكان اليمن معرضون لانعدام الأمني ...

    أكتوبر 28, 2025

  • الجنوب يدخل لحظة الفعل الدولي

    الجنوب يدخل لحظة الفعل الدولي

    أكتوبر 27, 2025

  • مشاهد وأرقام كارثية من غزة.. “آثار الحرب ستمتد أجيالاً”

    مشاهد وأرقام كارثية من غزة.. “آثار الحرب ...

    أكتوبر 25, 2025

اكتب تعليق

انقر هنا لإلغاء الرد.

الارشيــف

  • فريق التوجيه الرئاسي يطّلع على أداء مكتب التعليم الفني والتدريب المهني بالعاصمة عدن

    فريق التوجيه الرئاسي يطّلع على أداء مكتب التعليم الفني والتدريب المهني بالعاصمة عدن

    نوفمبر 3, 2025
  • رئيس انتقالي حضرموت يلتقي رئيس مركز العمليات المشتركة بالمحافظة

    رئيس انتقالي حضرموت يلتقي رئيس مركز العمليات المشتركة بالمحافظة

    نوفمبر 3, 2025
  • محافظ حضرموت يتفقد جسر المنوّرة بالمكلا

    محافظ حضرموت يتفقد جسر المنوّرة بالمكلا

    نوفمبر 3, 2025
  • مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي يناقش مع محافظ العاصمة عدن مستجدات الأوضاع

    مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي يناقش مع محافظ العاصمة عدن مستجدات الأوضاع

    نوفمبر 3, 2025
  • فريق التوجيه الرئاسي يزور جامعة المهرة ويطلع على نشاطها الأكاديمي

    فريق التوجيه الرئاسي يزور جامعة المهرة ويطلع على نشاطها الأكاديمي

    نوفمبر 3, 2025
  • انطلاق مخيم طبي مجاني لجراحة العيون في مديرية الشيخ عثمان

    انطلاق مخيم طبي مجاني لجراحة العيون في مديرية الشيخ عثمان

    نوفمبر 3, 2025
  • محافظ حضرموت وقائد المنطقة العسكرية الثانية يطلعان على مخطط أراضي شهداء حضرموت

    محافظ حضرموت وقائد المنطقة العسكرية الثانية يطلعان على مخطط أراضي شهداء حضرموت

    نوفمبر 3, 2025
  • رئيس هيئة الطيران المدني يتفقد مطار الريان الدولي

    رئيس هيئة الطيران المدني يتفقد مطار الريان الدولي

    نوفمبر 3, 2025
  • الهيئة العليا للأدوية بالعاصمة عدن تطلق فعاليات الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية

    الهيئة العليا للأدوية بالعاصمة عدن تطلق فعاليات الأسبوع العالمي للسلامة الدوائية

    نوفمبر 3, 2025
  • حظر التعامل مع كيان غير مرخص باسم “المجلس الأعلى للشباب العربية”

    حظر التعامل مع كيان غير مرخص باسم “المجلس الأعلى للشباب العربية”

    نوفمبر 3, 2025

اخبــار سقطــرى

  • الفريق الرئاسي يلتقي قيادة الوحدات العسكرية في سقطرى

    الفريق الرئاسي يلتقي قيادة الوحدات العسكرية في سقطرى

    نوفمبر 2, 2025
  • محافظ سقطرى يتفقد مخيم عومق السياحي ويشدد على تنشيط السياحة بالمحافظة

    محافظ سقطرى يتفقد مخيم عومق السياحي ويشدد على تنشيط السياحة بالمحافظة

    أكتوبر 31, 2025
  • محافظ أرخبيل سقطرى يتفقد مخيم عومق السياحي ويؤكد دعم الجهود المحلية لتنشيط السياحة

    محافظ أرخبيل سقطرى يتفقد مخيم عومق السياحي ويؤكد دعم الجهود المحلية لتنشيط السياحة

    أكتوبر 31, 2025
  • محافظ سقطرى يلتقي لجنة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي

    محافظ سقطرى يلتقي لجنة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي

    أكتوبر 29, 2025
  • لجنة مراقبة الأسعار بالمهرة تتفقد صيدليات الغيضة وتؤكد التزامها بالتسعيرة

    لجنة مراقبة الأسعار بالمهرة تتفقد صيدليات الغيضة وتؤكد التزامها بالتسعيرة

    أكتوبر 28, 2025
  • محافظ سقطرى يلتقي فريق منظمة الصحة العالمية لمتابعة مشروع “صحة ساقطري” بدعم من مؤسسة إرث زايد

    محافظ سقطرى يلتقي فريق منظمة الصحة العالمية لمتابعة مشروع “صحة ساقطري” بدعم من مؤسسة إرث زايد

    أكتوبر 27, 2025
  • فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يتفقد سير عمل الهيئة التنفيذية لانتقالي حديبو

    فريق التوجيه والرقابة الرئاسي يتفقد سير عمل الهيئة التنفيذية لانتقالي حديبو

    أكتوبر 27, 2025
  • محافظ سقطرى يفتتح مركز تمكين للخدمات المتكاملة بالأرخبيل

    محافظ سقطرى يفتتح مركز تمكين للخدمات المتكاملة بالأرخبيل

    أكتوبر 23, 2025
  • برعاية رئيس الهيئة العامة للطيران المدني والإرصاد .. مطار سقطرى الدولي يدشّن الدورة الأولى للوعي الأمني

    برعاية رئيس الهيئة العامة للطيران المدني والإرصاد .. مطار سقطرى الدولي يدشّن الدورة الأولى للوعي الأمني

    أكتوبر 23, 2025
  • محافظ سقطرى يناقش خطة تنظيم مواقف المركبات ومواقع البركنة في المحافظة

    محافظ سقطرى يناقش خطة تنظيم مواقف المركبات ومواقع البركنة في المحافظة

    أكتوبر 22, 2025
  • فريق التوجيه الرئاسي يطّلع على أداء مكتب التعليم الفني والتدريب المهني بالعاصمة عدن
    فريق التوجيه الرئاسي يطّلع على أداء مكتب التعليم الفني والتدريب المهني بالعاصمة عدن
  • رئيس انتقالي حضرموت يلتقي رئيس مركز العمليات المشتركة بالمحافظة
    رئيس انتقالي حضرموت يلتقي رئيس مركز العمليات المشتركة بالمحافظة
  • محافظ حضرموت يتفقد جسر المنوّرة بالمكلا
    محافظ حضرموت يتفقد جسر المنوّرة بالمكلا
  • مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي يناقش مع محافظ العاصمة عدن مستجدات الأوضاع
    مستشار رئيس مجلس القيادة الرئاسي يناقش مع محافظ العاصمة عدن مستجدات الأوضاع
  • فريق التوجيه الرئاسي يزور جامعة المهرة ويطلع على نشاطها الأكاديمي
    فريق التوجيه الرئاسي يزور جامعة المهرة ويطلع على نشاطها الأكاديمي