الأحد , 28 سبتمبر 2025

موقــع الرأي السقطــري

  • الرئيسيــة
  • اخبــار سقطــرى
  • أخبار الجنوب
  • تقـــارير
  • اخبـار دوليـة
  • مجتمــع
  • آراء وكتابات
  • فيــديو
اخــر الاخبــار
  • الرئيس الزُبيدي في الأمم المتحدة.. حضور جنوبي فاعل ورسائل سياسية
  • منظمة حماية و رعاية الاطفال CPCO تدشن مشروع التدريب على راس العمل
  • اجتماع انتقالي المكلا يقف أمام تحضيرات إحياء الذكرى 62 لثورة 14 أكتوبر
  • السلطة المحلية في مديرية التواهي توضح أسباب طفح مياه الصرف وتؤكد بدء المعالجات العاجلة
  • انتقالي الضليعة يؤكد أهمية الحضور الشعبي الواسع والمشاركة في إحياء الذكرى 62 لثورة 14 أكتوبر
  • توضيح هام عن الدائرة المالية والإدارية للقوات المسلحة والأمن الجنوبي
  • انتقالي سيئون يدعو إلى الاستعداد لاستقبال ذكرى ثورتي أكتوبر ونوفمبر المجيدتين
أنت هنا :الرئيسية » تقـــارير » قراءة في فهم ومواجهة الحرب السياسية ضد الجنوب وقضيته

قراءة في فهم ومواجهة الحرب السياسية ضد الجنوب وقضيته

نشرت بواسطة :Noon كتب في : مايو 12, 2025 في تقـــارير 0

 

 

تتكوم أمامنا اليوم العديد من القضايا والمعاناة والأحداث المتناسلة المستجدة منها والمتكررة بصور ومؤشرات تحمل ملامح التغيرات والانقلابات على صعيد التوجه والممارسة، بلغت حد الجحود، والتراجع عن المواقف والتطاول الفج على حقوق ومصالح شعب الجنوب وتضحيات ابناءه،
الأمر الذي يستدعي التفكير من خارج الصندوق نحو إيجاد مقاربة ذهنية سياسية احترافية تبحث في خلفيات وتداعيات ومالآت هذه الأحداث والممارسات التي تدور حول الازمة والحرب في اليمن، من زواياها المختلفة، دون اغفال مقولة( ان الحرب خدعة) ..
فالضرورة السياسية تتطلب جهد مضاعف بعمل أكثر فهما لحقائق الواقع والتفتيش في افكار الاخرين وخداعهم من منظور تضارب وتقارب مصالح الاخرين فيما بينهم من جهه ومع الجنوب من جهة أخرى ، حتى نصل إلى خطوط بناء القواعد التي تظهر اهتمامهم لها ولو على المستوى التكتيكي. والابتعاد عن حسن النوايا في العمل السياسي.
إن استهداف الجنوب وقضيته الذي ظهر اليوم عبر منظومة ترمي إلى تفكيك المجلس الانتقالي الجنوبي بوصفه حجر عثرة أمام مشاريع الغير.
وحتى يتم مواجهة ذلك التامر والحفاظ على الروح المعنوية لدى شعب الجنوب الحاضنة الصلبة للانتقالي، والتمسك بما تم من إنجازات ومقاصد التضحيات الجسام حيث لا يوجد طرف في اليمن قدم أكثر مما قدمه الجنوبيين من تضحيات وتجرعوا من معاناة خلال التسع السنوات الماضية من عمر الحرب هذه التضحيات التي تقف خلفها خصائص بنية الشخصية الجنوبية التي تتميز بقيم الوفاء والاخلاص والمواقف المعلنة الرافضة لاساليب المكر والخداع و التواقة للحرية والاستقلال من شتى اصناف العبودية والتبعية ربما أساء الآخرون الفهم لهذه الشخصية التي لا تنتظر منهم ان تمنحهم الحرية.
نعم جاءت الأحداث وتداخلت الأجندات، وخرج الثائرون دون اذن أو دعم من احد في بدأية الحرب، ولن يوقعوا شراكة مع الاخرين، لأنهم يبحثون عن حضور في واقع صعب لعلهم يجدون فيه منفذا يستطيعون من خلاله اعلا شان مشروعهم، إذ لم يكن أمامهم في الحرب الا التضحيات، في الوقت الذي اختفى فيه من كان عليه المواجهة في الحرب، وحتى جاء التدخل من الخارج الذي الزمه واقع الحرب ان يتعامل مع هؤلاء المقاومون الثوار المخلصون. حينها تشابكة وتزاحمة تعقيدات المشهد لدى الكل . وفي زخم هذا التعقيد حقق الجنوبيون النصر عندما تمكنوا من طرد المليشيات من الأراضي الجنوبية. كان النصر العسكري هذا غير مسنود بالنصر السياسي الذي جعل الاخرون يطمعون في الاستحواذ على هذا النصر واستثماره .. فلم يكن أمام الجنوبيون الا التوجه نحو انتظام العمل السياسي ليوازي العمل العسكري على الارض عبر فكرة تأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي الذي ظل يواجه شتى انواع الحرب التي تتكرر وتتناوب ضده بصور مختلفة من حرب اعلامية وحرب نفسية إلى حرب المواجهة مع المليشيات ( الارهاب داعش الاخوان الحوثي) ..
الانتقالي يعرف جيدا ان وجوده لم يرضى الكثير من اعدا الجنوب وقضيته حتى وإن تماهوا معه مؤقتا.
كل الحروب بالعالم تنتهي بإحدى الطرق اما أن ينتصر فيها طرف ويهزم الاخر وتحسم الحرب.. وأما تتعثر كل الأطراف وتتجه للحل السياسي الذي يتم عبر ما أصطلح عليه بالتفاوض السياسي.
فالحرب في اليمن تعددت وتداخل وتغيرت أطرافها ليست تلك الاطراف التي تم الإعلان عنها في بداية الحرب، حيث كان ظهور الانتقالي كطرف معلنا موقفه السياسي الذي
لا يقبله طرفي الخصوم بالحرب..
ذهبت جميع الأطراف ترسم مسار الحرب وتعمل في ضوء فرضياتها الخاصة، التي تتجاوز هدف تلك التضحيات التي قدمها ابناء الجنوب في الحرب، وقد كانت معركة الانتقالي هنا مضاعفه يواجه فيها الحرب مع مليشيات الحوثي التي تعتبره المعيق لانتصار ها هذا من ناحية
ويواجه ما سمي بالشرعية اليمنية من ناحية اخرى التي ترى فيه عدو يزيحها من المشهد فاتجهت نحو محاربة الانتقالي واللعب في مساحته وهو الأمر الذي كلف الانتقالي دفع فاتورة الحرب الباهضة التي وصلت حد العقاب الجماعي اليوم للمجتمع عبر حرب الخدمات والرواتب.

*نصب الافخاخ للانتقالي:
لم يكف الآخرون عن نصب الافخاخ للانتقالي، عبر عدد من الممارسات التي بدأت في خلق الخلاف الجنوبي الجنوبي بين جنوبي الشرعية برئاسة هادي، والإنتقالي.
إذ لم يساعد الخارج على حل هذا الخلاف بل ربما كان سببا في صنعه. واستمرت معركة الخداع السياسي في نقل البنك من صنعاء إلى عدن انقاذ للحوثي والتحايل على إيرادات الجنوب، ثم اتفاق الرياض الأول رغم ما تضمنه هذا الاتفاق من تقدم في محتواه العام للانتقالي إلا ان التحايل قد جرى في تنفيذ مخرجات الاتفاق عندما اقر المناصفة وراحوا يتحايلون على نسبة النصف الجنوبي بدلا من أن تذهب للانتقالي راحوا يوزعونها على الأحزاب اليمنية في الجنوب وهذا يندرج ضمن اللعب على الورقة الجنوبية.
اما الخدعة أو الفخ الرابع هي مشاورات الرياض وما نتج عنها بإعلان مجلس القيادة الرئاسي الذي جمع الانتقالي مع خصوم القضية..
هذه التراكمات وحرب الخداع السياسي وما رافقها من تعقيدات ونتج عنها من تحديات خطيرة جدا تظهر حجم التامر الكبير على قضية الجنوب عبر ضرب وتفكيك حاملها السياسي المجلس الانتقالي الجنوبي، على المستويين الداخلي والخارجي..
ربما كان القصور في اداء العمل السياسي في الانتقالي قد ساعد على تمرير مثل تلك الخدعات..
ورغم كل ذلك يدرك الانتقالي ان مشروعه السياسي المعلن عنه مازال بعيد عن تفهم أطراف العملية السياسية وخارج اجندات التسوية السياسية التي تعمل عليها السعودية بعد أن تغيرت أهدافها من الحرب وموقفها من الحوثي..
لهذا على الانتقالي اليوم رفع اداء التعاطي السياسي بصورة اكثر احترافية مع التمسك بالأرض عسكريا وسياسيا وعدم السماح للغير اللعب في مساحته، وبناء قواعد العمل السياسي الذي يتيح له الخروج من حقول مازق الأفخاخ واللعب السياسي الذي يمارس داخل مساحته الجغرافية عبر فتح جميع الأقفال للدوائر والقوى على المستويين الداخلي والخارجي من خلال إعادة تقديم نشاطه السابق بوسائل مختلفة جديدة، بوصفه في قلب ميدان المعركة الساعي للدولة وليس للسلطة.. ورفع فوبيا الانفصال عند الأطراف التي يشغلها ذلك الأمر.
والتي تعمل اليوم بوضوح على تفكيك الإنتقالي عبر حروب الإستنزاف متعددة الأوجه والاطراف الرامية إلى ضرب قاعدته الشعبية وقواته العسكرية وموارده الاقتصادية والعقاب الجماعي بالخدمات والرواتب كل ذاك يصعب في محاولة منهم لاجبار الانتقالي بالتراجع عن مشروعه الوطني.
إن التوجه نحو اثارة الفوضى وتسرب الشائعات واستهداف قيادات الانتقالي كما جرى في مهاجمتهم لعضو المجلس الرئاسي القايد العسكري اللواء ابو زوعة المحرمي، والضغط بالخدمات لدفع الشارع للانتفاضة كل ذلك يجعلنا ان نستنتج بأن ما يخطط له هو أبعاد الانتقالي عن المشاركة في مفاوضات التسوية السياسية لتمرير ما يريدونه.
وعليه نرى من الانتقالي الخروج من دائرة الصمت وعمل الاتي :
1_ التفكير الجاد في مواجهة هذا التحدي عبر تغيير في قواعد المنهج والعدة المعرفية، بصورة أكثر عمقا احترافية تتسع لبناء علاقات افقية وراسية على المستويين الداخلي والخارجي تشمل مختلف مفردات النشاط والمهام والتحالفات، تتجاوز الصراعات البينية السابقة، وتحرص على عدم التصادم الحاد مع الخارج.
2_ تقييم وتصحيح ومراجعة عمل الانتقالي السابق بما في ذلك الهيكلة والإسراع في تأسيس منظومة جديدة من الفاعلين القادرين على العمل السياسي الاحترافي ، وليس الناشطين لبناء قواعد وخطط العمل السياسي القادم.

أ.د. فضل الربيعي
اكاديمي، ومحلل سياسي

مشــــاركـــة
الوسوم
محكمة رصد بأبين تصدر حكماً بالإعدام في قضية قتل عمد بمديرية سرار
مدير عام صحة عدن يتفقد مستشفى الأمراض النفسية والعصبية في الشيخ عثمان

مواضيع ذات صلة

  • روسيا تضرب بولندا .. بوادر صراع عسكري اكبر

    روسيا تضرب بولندا .. بوادر صراع عسكري ...

    سبتمبر 10, 2025

  • منصة بريطانية تكشف عن عمليات حوثية لتهريب النفط الإيراني إلى رأس عيسى

    منصة بريطانية تكشف عن عمليات حوثية لتهريب ...

    سبتمبر 6, 2025

  • مع إنطلاق العام الدراسي الجديد … 4 ملايين طفل يمني خارج مقاعد الدراسة

    مع إنطلاق العام الدراسي الجديد … 4 ...

    سبتمبر 5, 2025

  • في عيد الجيش الجنوبي.. العميد الركن محسن حمادي .. مسيرة قائد وشهادة وفاء

    في عيد الجيش الجنوبي.. العميد الركن محسن ...

    سبتمبر 2, 2025

اكتب تعليق

انقر هنا لإلغاء الرد.

الارشيــف

  • الرئيس الزُبيدي في الأمم المتحدة.. حضور جنوبي فاعل ورسائل سياسية

    الرئيس الزُبيدي في الأمم المتحدة.. حضور جنوبي فاعل ورسائل سياسية

    سبتمبر 28, 2025
  • منظمة حماية و رعاية الاطفال CPCO تدشن مشروع التدريب على راس العمل

    منظمة حماية و رعاية الاطفال CPCO تدشن مشروع التدريب على راس العمل

    سبتمبر 28, 2025
  • اجتماع انتقالي المكلا يقف أمام تحضيرات إحياء الذكرى 62 لثورة 14 أكتوبر

    اجتماع انتقالي المكلا يقف أمام تحضيرات إحياء الذكرى 62 لثورة 14 أكتوبر

    سبتمبر 28, 2025
  • السلطة المحلية في مديرية التواهي توضح أسباب طفح مياه الصرف وتؤكد بدء المعالجات العاجلة

    السلطة المحلية في مديرية التواهي توضح أسباب طفح مياه الصرف وتؤكد بدء المعالجات العاجلة

    سبتمبر 27, 2025
  • انتقالي الضليعة يؤكد أهمية الحضور الشعبي الواسع والمشاركة في إحياء الذكرى 62 لثورة 14 أكتوبر

    انتقالي الضليعة يؤكد أهمية الحضور الشعبي الواسع والمشاركة في إحياء الذكرى 62 لثورة 14 أكتوبر

    سبتمبر 27, 2025
  • توضيح هام عن الدائرة المالية والإدارية للقوات المسلحة والأمن الجنوبي

    توضيح هام عن الدائرة المالية والإدارية للقوات المسلحة والأمن الجنوبي

    سبتمبر 27, 2025
  • انتقالي سيئون يدعو إلى الاستعداد لاستقبال ذكرى ثورتي أكتوبر ونوفمبر المجيدتين

    انتقالي سيئون يدعو إلى الاستعداد لاستقبال ذكرى ثورتي أكتوبر ونوفمبر المجيدتين

    سبتمبر 27, 2025
  • قوات حزام العاصمة عدن تحقق إنجازات أمنية خلال أسبوع

    قوات حزام العاصمة عدن تحقق إنجازات أمنية خلال أسبوع

    سبتمبر 27, 2025
  • أسعار الخضروات والفواكه بأسواق العاصمة عدن

    أسعار الخضروات والفواكه بأسواق العاصمة عدن

    سبتمبر 27, 2025
  • حضرموت: تفكيك شبكة مخدرات نسائية استغلت الفتيات في التهريب والترويج

    حضرموت: تفكيك شبكة مخدرات نسائية استغلت الفتيات في التهريب والترويج

    سبتمبر 27, 2025

اخبــار سقطــرى

  • وكيل سقطرى يلتقي وكيل شؤون الثقافة والسياحة ويبارك تعيينه

    وكيل سقطرى يلتقي وكيل شؤون الثقافة والسياحة ويبارك تعيينه

    سبتمبر 25, 2025
  • وكيل سقطرى يلتقي وكيل شؤون الثقافة والسياحة ويبارك تعيينه

    وكيل سقطرى يلتقي وكيل شؤون الثقافة والسياحة ويبارك تعيينه

    سبتمبر 25, 2025
  • انتقالي سقطرى ينظم ورشة عمل لتعزيز الشفافية وتحسين جودة الخدمات

    انتقالي سقطرى ينظم ورشة عمل لتعزيز الشفافية وتحسين جودة الخدمات

    سبتمبر 23, 2025
  • محافظ سقطرى : الجمود بمجلس القيادة الرئاسي يستدعي إعادة هيكلة آلية القرار

    محافظ سقطرى : الجمود بمجلس القيادة الرئاسي يستدعي إعادة هيكلة آلية القرار

    سبتمبر 17, 2025
  • هيئة انتقالي سقطرى تناقش سبل تعزيز الأداء التنظيمي والمؤسسي للهيئة

    هيئة انتقالي سقطرى تناقش سبل تعزيز الأداء التنظيمي والمؤسسي للهيئة

    سبتمبر 16, 2025
  • محافظ سقطرى يودّع قائد قوة 808 للدعم والإسناد السلف ويستقبل الخلف

    محافظ سقطرى يودّع قائد قوة 808 للدعم والإسناد السلف ويستقبل الخلف

    سبتمبر 16, 2025
  • المحافظ الثقلي يستقبل قائد القوات الخاصة اللواء فضل باعش في مطار سقطرى الدولي

    المحافظ الثقلي يستقبل قائد القوات الخاصة اللواء فضل باعش في مطار سقطرى الدولي

    سبتمبر 14, 2025
  • محافظ سقطرى يناقش إجراءات تسوير أراضي الدولة المخصصة للمصلحة العامة

    محافظ سقطرى يناقش إجراءات تسوير أراضي الدولة المخصصة للمصلحة العامة

    سبتمبر 14, 2025
  • القوات المشتركة تسير رحلة طيران لنقل طلاب الكلية الجوية من أبناء سقطرى إلى سيئون

    القوات المشتركة تسير رحلة طيران لنقل طلاب الكلية الجوية من أبناء سقطرى إلى سيئون

    سبتمبر 14, 2025
  • نداء عاجل لإنقاذ سفينة مفقودة قبالة سقطرى

    نداء عاجل لإنقاذ سفينة مفقودة قبالة سقطرى

    سبتمبر 13, 2025
  • الرئيس الزُبيدي في الأمم المتحدة.. حضور جنوبي فاعل ورسائل سياسية
    الرئيس الزُبيدي في الأمم المتحدة.. حضور جنوبي فاعل ورسائل سياسية
  • منظمة حماية و رعاية الاطفال CPCO تدشن مشروع التدريب على راس العمل
    منظمة حماية و رعاية الاطفال CPCO تدشن مشروع التدريب على راس العمل
  • اجتماع انتقالي المكلا يقف أمام تحضيرات إحياء الذكرى 62 لثورة 14 أكتوبر
    اجتماع انتقالي المكلا يقف أمام تحضيرات إحياء الذكرى 62 لثورة 14 أكتوبر
  • السلطة المحلية في مديرية التواهي توضح أسباب طفح مياه الصرف وتؤكد بدء المعالجات العاجلة
    السلطة المحلية في مديرية التواهي توضح أسباب طفح مياه الصرف وتؤكد بدء المعالجات العاجلة
  • انتقالي الضليعة يؤكد أهمية الحضور الشعبي الواسع والمشاركة في إحياء الذكرى 62 لثورة 14 أكتوبر
    انتقالي الضليعة يؤكد أهمية الحضور الشعبي الواسع والمشاركة في إحياء الذكرى 62 لثورة 14 أكتوبر